خاص لخفيفين الدم هل أنت منهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خاص لخفيفين الدم هل أنت منهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يشتهر البعض بخفة الدم والمرح والظرافة ..حتى أن بعضهم من تسلم عليه تبتسم
أو تضحك وحتى تعبيرات وجهه مضحكة ..
وهناك فرق بين الخفيف الدم وبين من يفتعل ذلك ويصير ملاغة وبياخة !!
نتناول ثلاث نقاط :
1- هل خفة الدم وراثية ؟
2- ماعلاقة خفة الدم بالبدانة / فأغلب الظرفاء بدناء ..
3-تأثير الضحك على الصحة .
الأولى :هل خفة الدم وراثية ؟
لم أبحث فيها ولكن بعض الأسر تشتهر بخفة الدم / يعني هناك جزء من الوراثة
الثانية :علاقة خفة الدم بالبدانة
أن الخلايا العصبية الدماغية تفرز مواد كيميائية اسمها النواقل العصبية، تتولى مهمة تنظيم الإشارات الواردة الى الدماغ أو الصادرة عنه.
ويحتوي المخ على ما لا يقل عن عشرة آلاف ناقل عصبي، بينها واحد له شهرة واسعة يطلق عليه اسم السيروتونين.
ويملك السيروتونين وظائف عدة، اذ يتدخّل في مزاج الشخص وسلوكه وفي إحساسه بالألم، كما أن له علاقة بالساعة البيولوجية وبدورة النوم واليقظة، وفي التحكّم في الأكل والشهية وفي درجة حرارة الجسم ونشاطه الحركي. ويؤدي نقص السيروتونين في الجسم الى اضطرابات متعددة مثل القلق والكآبة والوسواس وكره الحياة والسأم والميل للانتحار والأرق، اضافة الى صعوبات عدة تطاول السلوك والتفكير والجنس.
ولكي يتمكن الجسم من «صنع» السيروتونين، فإنه يحتاج الى الحامض الأميني التريبتوفان، الذي يشكل وحدة صغيرة من أصل 20 وحدة تتألف منها البروتينات. وهذا الحامض أساس أي أن الجسم لا يستطيع تركيبه، بل لا بدّ له من تأمينه من طريق الطعام، وإلا فعلى الصحة السلام.
نعود الى بيت القصيد، أي الى سر الظرافة وخفة الدم عند البدناء، فلو حاولنا أن نلقي نظرة خاطفة على أطباق الطعام التي يتناولها هؤلاء لوجدنا انها تحتوي غالباً على البطاطا، المعجنات، الخبز، الرز، الحلويات، البوظة، المشروبات السكرية، الموز، الشوكولاته. فالقاسم المشترك الذي يجمع هذه المآكل هو محتواها العالي من السكريات، والشيء الثابت علمياً أن هذه الأخيرة تؤدي الى زيادة مستوى الحامض الأميني التريبتوفان في الدم، وبالتالي الى زيادة مستوى الناقل العصبي السيروتونين المسؤول عن صفاء المزاج والشعور بالسعادة.ان ما يميز البدناء هو توقهم الشديد الى السكريات، وهم غالباً ما يلقون اللوم على هذا الولع الملحّ في معاناتهم من زيادة الوزن، أو الى فشل الحمية الغذائية لانقاص الوزن ان اشتهاء السكريات هو شيء طبيعي، ولكن الطامة الكبرى هي المبالغة في تناول تلك السكريات، فعندها ستكون الشرارة التي تقدح زناد الإصابة بالبدانة.
أما عن الأسباب التي تدفع البدناء الى الشغف القوي بالسكريات، فالفرضيات متعددة، ومنها أن هذا الشغف هو محاولة من الجسم لعلاج ذاته من أجل تعويض النقص في مستوى هرمون السيروتونين في الدماغ. ويعزو آخرون التوق الى السكريات الى وجود اشخاص حساسين تجاه السكر، فأدمغة أصحابها لا تعرف الهدوء وراحة البال الا بعد التهام ما هبّ ودبّ من السكريات التي تحدث تغيرات كيميائية في المخ، منها ارتفاع مستوى هرمون السيروتونين ومركبات الأندورفينات (الشبيهة بالمورفينات) التي تولد احساساً بالانشراح والانبساط والى تحسن في السلوك والمزاج... أي الى خفة الدم كما يقال في العامية!
ثالثا / تأثير الضحك على الصحة :
الضحك وسيلة علاجية تزيد من إفراز مادة في الدماغ الباعثة على النشوة وتقلل إفرازات هرمونات الضغط النفسي والجسدي
الدراسات الطبية تتحدث عن أهمية الشعور بالسعادة والرضا في التحلي بالصحة وقلة الإصابة بالأمراض، والدور المفيد لعملية الضحك بدرجاتها من التبسم وحتى القهقهة في تقليل الإصابة بأمراض القلب وخفض مقدار ضغط الدم ومنح القوة لعضلة القلب وزيادة تدفق الدم في الشرايين، وفي رفع مناعة الجسم وقلة الإصابة بالميكروبات، وفي كسر حدة التوتر النفسي والاكتئاب وتنشيط الجهاز العصبي بشقيه المركزي والطرفي وزيادة القدرة على التفكير وقوة الذاكرة.
نشرت مجلة التطورات للأكاديمية القومية للعلوم بالولايات المتحدة دراسة قام فريق من الباحثين بها من جامعة لندن تقول ان الشعور بالسعادة يقلل من نسبة المواد الكيميائية الناتجة عن التوتر وكذلك تأثيرها على الجسم، كمادة «فايبرونجين» plasma fibrinogen في بلازما الدم التي تزيد بالعادة من نشوء مسببات أمراض القلب، ونسبة المادة الهرمونية التي ترتفع عند التوتر والمرتبطة بالسمنة ومرض السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض اضطرابات المناعة الذاتية autoimmune disorders و هي مادة كورتيسول Cortisol وهي أيضاً تقل بنسبة 32% دائماً لدى السعداء من الناس مقارنة بغيرهم، وأن مقدار نبض القلب في آخر النهار وبعد الانتهاء من يوم العمل هو أقل لدى السعداء أيضاً. الدراسة شملت حوالي 220 شخصا من الجنسين ممن يعملون في مجال الخدمة المدنية وتتراوح أعمارهم ما بين 35 إلى 55 سنة وابتدأت عام 1985. وكان تعليق البروفسورة أندروي ستبتو الباحثة الرئيسة في الدراسة قولها: كان من المتوقع منذ سنوات أن السعداء من الناس هم أصح من غيرهم لكن هذه الدراسة بينت الأساس البيولوجي الحيوي لهذا الاختلاف وهو أن المواد الكيميائية الضارة يقل إفرازها لدى السعداء مقارنة بغيرهم. وقالت البروفسور بيتر وايزبيرغ رئيس مؤسسة القلب البريطانية معلقة على البحث: مؤشرات تأثير الحالة العاطفية على صحة القلب متزايدة اليوم، والدراسة تظهر أن السعداء أقل عرضة للتأثر بالمواد الكيميائية الضارة على الجسم والمصاحبة لحالات التوتر النفسي.
و في نفس الشهر من هذا العام أشارت دراسة من جامعة بنسلفانيا أن الطلاب ممن يتحلون بصفة التفاؤل والسعادة هم أقل عرضة للإصابة بالتعب والإرهاق والتهابات الجهاز التنفسي في آخر شهر من الفصل الدراسي الواحد. وإحدى الدراسات اليابانية تقول أن مشاهدة أفلام فيديو الفكاهة لمدة ساعة ونصف تقريباً من قبل المصابين بالحساسية الجلدية تؤدي إلى نقص واضح من التأثر بالمثيرات المنزلية للحساسية ولفراء القطط، وأن التأثير هذا يدوم أربع ساعات!.
الضحك عبارة عن صمام أمان بالنسبة للجسم، فيزداد إفراز مادة إندروفين endorphin في الدماغ الباعثة على النشوة والراحة والرضا النفسي كما تقل أثناءه إفرازات هرمونات الضغط النفسي والجسدي stress hormones كالأدرينالين وغيرها تلك التي تعلو نسبتها في حالات الخوف أو الغضب أو الكراهية والعدوانية مما تسبب مشاكل في جهاز المناعة والقلب والغدد والدماغ. فهي التي ترفع ضغط الدم وتزيد من نبضات القلب وتسهل ظهور اضطرابات إيقاع النبض وتجهد انقباض عضلة القلب وترفع من نسبة السكر في الدم وتقلل من قدرة خلايا مناعة الجسم أي خلايا الدم البيضاء على أداء دورها كما أنها تزيد من إمكانية ترسب الصفائح الدموية بعضها على بعض مما يعيق مرور الدم في الشرايين وتزيد من انقباض الشرايين وغيرها من الآثار الضارة على الجسم التي لا تحصى. الذي يفعله الضحك هو كسر التدفق المتواصل لإفراز هذه الهرمونات، ولذا ينخفض مقدار ضغط الدم ويزداد تدفقه في شرايين القلب والدماغ وتقل إمكانية ترسب الصفائح الدموية وتزداد مناعة الجسم من عدة جوانب منها أن خلايا المناعة القاتلة للميكروبات أو الخلايا السرطانية تزداد عددا وقوة، وتزداد كمية غاما إنترفيرون Gamma-interferon و هي مادة طبيعية تقضي على الفيروسات وغيرها من جوانب مناعة الجسم، ولعل من أطرفها أن الضحك يرفع معدل إفراز بروتينات المناعة من نوع إيه* في اللعاب مما يرفع مناعة الجهاز التنفسي العلوي في الحلق ويقلل من احتمالات حصول الالتهابات الميكروبية.
هل يشتهر أحد من أسرتك بخفة الدم ؟
وكيف ترى نفسك ؟
أو تضحك وحتى تعبيرات وجهه مضحكة ..
وهناك فرق بين الخفيف الدم وبين من يفتعل ذلك ويصير ملاغة وبياخة !!
نتناول ثلاث نقاط :
1- هل خفة الدم وراثية ؟
2- ماعلاقة خفة الدم بالبدانة / فأغلب الظرفاء بدناء ..
3-تأثير الضحك على الصحة .
الأولى :هل خفة الدم وراثية ؟
لم أبحث فيها ولكن بعض الأسر تشتهر بخفة الدم / يعني هناك جزء من الوراثة
الثانية :علاقة خفة الدم بالبدانة
أن الخلايا العصبية الدماغية تفرز مواد كيميائية اسمها النواقل العصبية، تتولى مهمة تنظيم الإشارات الواردة الى الدماغ أو الصادرة عنه.
ويحتوي المخ على ما لا يقل عن عشرة آلاف ناقل عصبي، بينها واحد له شهرة واسعة يطلق عليه اسم السيروتونين.
ويملك السيروتونين وظائف عدة، اذ يتدخّل في مزاج الشخص وسلوكه وفي إحساسه بالألم، كما أن له علاقة بالساعة البيولوجية وبدورة النوم واليقظة، وفي التحكّم في الأكل والشهية وفي درجة حرارة الجسم ونشاطه الحركي. ويؤدي نقص السيروتونين في الجسم الى اضطرابات متعددة مثل القلق والكآبة والوسواس وكره الحياة والسأم والميل للانتحار والأرق، اضافة الى صعوبات عدة تطاول السلوك والتفكير والجنس.
ولكي يتمكن الجسم من «صنع» السيروتونين، فإنه يحتاج الى الحامض الأميني التريبتوفان، الذي يشكل وحدة صغيرة من أصل 20 وحدة تتألف منها البروتينات. وهذا الحامض أساس أي أن الجسم لا يستطيع تركيبه، بل لا بدّ له من تأمينه من طريق الطعام، وإلا فعلى الصحة السلام.
نعود الى بيت القصيد، أي الى سر الظرافة وخفة الدم عند البدناء، فلو حاولنا أن نلقي نظرة خاطفة على أطباق الطعام التي يتناولها هؤلاء لوجدنا انها تحتوي غالباً على البطاطا، المعجنات، الخبز، الرز، الحلويات، البوظة، المشروبات السكرية، الموز، الشوكولاته. فالقاسم المشترك الذي يجمع هذه المآكل هو محتواها العالي من السكريات، والشيء الثابت علمياً أن هذه الأخيرة تؤدي الى زيادة مستوى الحامض الأميني التريبتوفان في الدم، وبالتالي الى زيادة مستوى الناقل العصبي السيروتونين المسؤول عن صفاء المزاج والشعور بالسعادة.ان ما يميز البدناء هو توقهم الشديد الى السكريات، وهم غالباً ما يلقون اللوم على هذا الولع الملحّ في معاناتهم من زيادة الوزن، أو الى فشل الحمية الغذائية لانقاص الوزن ان اشتهاء السكريات هو شيء طبيعي، ولكن الطامة الكبرى هي المبالغة في تناول تلك السكريات، فعندها ستكون الشرارة التي تقدح زناد الإصابة بالبدانة.
أما عن الأسباب التي تدفع البدناء الى الشغف القوي بالسكريات، فالفرضيات متعددة، ومنها أن هذا الشغف هو محاولة من الجسم لعلاج ذاته من أجل تعويض النقص في مستوى هرمون السيروتونين في الدماغ. ويعزو آخرون التوق الى السكريات الى وجود اشخاص حساسين تجاه السكر، فأدمغة أصحابها لا تعرف الهدوء وراحة البال الا بعد التهام ما هبّ ودبّ من السكريات التي تحدث تغيرات كيميائية في المخ، منها ارتفاع مستوى هرمون السيروتونين ومركبات الأندورفينات (الشبيهة بالمورفينات) التي تولد احساساً بالانشراح والانبساط والى تحسن في السلوك والمزاج... أي الى خفة الدم كما يقال في العامية!
ثالثا / تأثير الضحك على الصحة :
الضحك وسيلة علاجية تزيد من إفراز مادة في الدماغ الباعثة على النشوة وتقلل إفرازات هرمونات الضغط النفسي والجسدي
الدراسات الطبية تتحدث عن أهمية الشعور بالسعادة والرضا في التحلي بالصحة وقلة الإصابة بالأمراض، والدور المفيد لعملية الضحك بدرجاتها من التبسم وحتى القهقهة في تقليل الإصابة بأمراض القلب وخفض مقدار ضغط الدم ومنح القوة لعضلة القلب وزيادة تدفق الدم في الشرايين، وفي رفع مناعة الجسم وقلة الإصابة بالميكروبات، وفي كسر حدة التوتر النفسي والاكتئاب وتنشيط الجهاز العصبي بشقيه المركزي والطرفي وزيادة القدرة على التفكير وقوة الذاكرة.
نشرت مجلة التطورات للأكاديمية القومية للعلوم بالولايات المتحدة دراسة قام فريق من الباحثين بها من جامعة لندن تقول ان الشعور بالسعادة يقلل من نسبة المواد الكيميائية الناتجة عن التوتر وكذلك تأثيرها على الجسم، كمادة «فايبرونجين» plasma fibrinogen في بلازما الدم التي تزيد بالعادة من نشوء مسببات أمراض القلب، ونسبة المادة الهرمونية التي ترتفع عند التوتر والمرتبطة بالسمنة ومرض السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض اضطرابات المناعة الذاتية autoimmune disorders و هي مادة كورتيسول Cortisol وهي أيضاً تقل بنسبة 32% دائماً لدى السعداء من الناس مقارنة بغيرهم، وأن مقدار نبض القلب في آخر النهار وبعد الانتهاء من يوم العمل هو أقل لدى السعداء أيضاً. الدراسة شملت حوالي 220 شخصا من الجنسين ممن يعملون في مجال الخدمة المدنية وتتراوح أعمارهم ما بين 35 إلى 55 سنة وابتدأت عام 1985. وكان تعليق البروفسورة أندروي ستبتو الباحثة الرئيسة في الدراسة قولها: كان من المتوقع منذ سنوات أن السعداء من الناس هم أصح من غيرهم لكن هذه الدراسة بينت الأساس البيولوجي الحيوي لهذا الاختلاف وهو أن المواد الكيميائية الضارة يقل إفرازها لدى السعداء مقارنة بغيرهم. وقالت البروفسور بيتر وايزبيرغ رئيس مؤسسة القلب البريطانية معلقة على البحث: مؤشرات تأثير الحالة العاطفية على صحة القلب متزايدة اليوم، والدراسة تظهر أن السعداء أقل عرضة للتأثر بالمواد الكيميائية الضارة على الجسم والمصاحبة لحالات التوتر النفسي.
و في نفس الشهر من هذا العام أشارت دراسة من جامعة بنسلفانيا أن الطلاب ممن يتحلون بصفة التفاؤل والسعادة هم أقل عرضة للإصابة بالتعب والإرهاق والتهابات الجهاز التنفسي في آخر شهر من الفصل الدراسي الواحد. وإحدى الدراسات اليابانية تقول أن مشاهدة أفلام فيديو الفكاهة لمدة ساعة ونصف تقريباً من قبل المصابين بالحساسية الجلدية تؤدي إلى نقص واضح من التأثر بالمثيرات المنزلية للحساسية ولفراء القطط، وأن التأثير هذا يدوم أربع ساعات!.
الضحك عبارة عن صمام أمان بالنسبة للجسم، فيزداد إفراز مادة إندروفين endorphin في الدماغ الباعثة على النشوة والراحة والرضا النفسي كما تقل أثناءه إفرازات هرمونات الضغط النفسي والجسدي stress hormones كالأدرينالين وغيرها تلك التي تعلو نسبتها في حالات الخوف أو الغضب أو الكراهية والعدوانية مما تسبب مشاكل في جهاز المناعة والقلب والغدد والدماغ. فهي التي ترفع ضغط الدم وتزيد من نبضات القلب وتسهل ظهور اضطرابات إيقاع النبض وتجهد انقباض عضلة القلب وترفع من نسبة السكر في الدم وتقلل من قدرة خلايا مناعة الجسم أي خلايا الدم البيضاء على أداء دورها كما أنها تزيد من إمكانية ترسب الصفائح الدموية بعضها على بعض مما يعيق مرور الدم في الشرايين وتزيد من انقباض الشرايين وغيرها من الآثار الضارة على الجسم التي لا تحصى. الذي يفعله الضحك هو كسر التدفق المتواصل لإفراز هذه الهرمونات، ولذا ينخفض مقدار ضغط الدم ويزداد تدفقه في شرايين القلب والدماغ وتقل إمكانية ترسب الصفائح الدموية وتزداد مناعة الجسم من عدة جوانب منها أن خلايا المناعة القاتلة للميكروبات أو الخلايا السرطانية تزداد عددا وقوة، وتزداد كمية غاما إنترفيرون Gamma-interferon و هي مادة طبيعية تقضي على الفيروسات وغيرها من جوانب مناعة الجسم، ولعل من أطرفها أن الضحك يرفع معدل إفراز بروتينات المناعة من نوع إيه* في اللعاب مما يرفع مناعة الجهاز التنفسي العلوي في الحلق ويقلل من احتمالات حصول الالتهابات الميكروبية.
هل يشتهر أحد من أسرتك بخفة الدم ؟
وكيف ترى نفسك ؟
حنين- حسيني ذهبي
- عدد الرسائل : 1930
المزاج : فرحاااااااااااااااااااااانه حدي
رقم العضويه : 4
مزاجي :
نشاط العضو :
تاريخ التسجيل : 07/01/2008
رد: خاص لخفيفين الدم هل أنت منهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هههههههههههههههه
الحمدالله خفة الدم بعايلتنا وراثة من جدي الأكبر لين اخر العنقود
كثيـــــــــــــــــــــــــر مهضومين
يسلمو على الموضوع الحلو
الحمدالله خفة الدم بعايلتنا وراثة من جدي الأكبر لين اخر العنقود
كثيـــــــــــــــــــــــــر مهضومين
يسلمو على الموضوع الحلو
صعبة المنال *_*- مشرفة منتدى التسلية والمرح
- عدد الرسائل : 1797
العمر : 34
رقم العضويه : 20
مزاجي :
نشاط العضو :
تاريخ التسجيل : 14/01/2008
رد: خاص لخفيفين الدم هل أنت منهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ههههههههه ضحكتيني صعبه
واثقه من نفسك مررررررررررررره
يسلمووووووووووو حنين
واثقه من نفسك مررررررررررررره
يسلمووووووووووو حنين
ام القمر- المشرف المميز
- عدد الرسائل : 1618
رقم العضويه : 3
مزاجي :
نشاط العضو :
تاريخ التسجيل : 07/01/2008
مواضيع مماثلة
» مرض سكر الدم
» كنب غريب الشكل وخفيف الدم
» بشرى ساره لكل من يعاني من مرض فقر الدم المنجلي المسمى بالسكل
» كنب غريب الشكل وخفيف الدم
» بشرى ساره لكل من يعاني من مرض فقر الدم المنجلي المسمى بالسكل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى